الاثنين، 30 يناير 2012

الناس २१/१२/2012

سبحان الله دائما اسئل نفسي لماذا سئل اليهود قريش ان يسألوا سول الله عن الفتيه الذين اعتزلوا قومهم وان اظن حتى سمعت تفسير الشيخ الفاضل/ عمران حسين عن فتنة المسيح الدجاج وطلبه من المسلمين العزله في الارياف والبعد عن المدن حتى يأتي نصر الله، نعم ان اليهود ارادوا مننا ان نفعل ذلك في هذا الزمان حتى يستطيعوا عمل ما يريدون، لذلك كانت حيثيات القصة غريبة جدا وسؤال الناس عن الاعداد ولم مهتموا باصل القصة وعدم البحث بأصلها ...التمكين لها وعدم الاستعداد لها قبل وقوعها بالعلم وليس بالهروب وترك الناس يتخبطون ويستهويهم الشيطان واهل وينسحب العلماء العالمين من الساحه وهذا العجب يحدث اليوم عندما يتكلم الناس على نهاية العالم عام 2012 مستندين على ان اخر تاريخ مسجل لدى مايا وهي امة قديمة هو عام 2012/12/21 وهذا عجيب واستدلات على عجيب بهذا الامه ولدي قصة لاعرابي الذي بايع الرسول على ان يزوجه ابنت سيد اهل اليمن او ملكهم ووافق رسول الله على ذلك وهذا الشرط قبله الرسول لايمان هذا الاعرابي بان هذا الدين سوف يصل الى اليمن وهو محاصر في المدينة ولما جاء خالد على ما اظن لفتح اليمن لم يقبل منهم الصلح والجزية وكان السبب هذا الرجل حيث ذكره بوصية الرسول صلى الله عليه وسلم الشاهد من القصة قالت المرأة دعوني ابايعه عن نفسي فقال لها في قصة طويل انكي لا تستطيعين ان تدفعي فقالت قل كم تريد قال 1000 دينار أو درهم وحاولت ان ينقص من هذا المبلغ شيء فأصر فوافقت وشهدت على ذلك فجاء الى العرابي الى خالد ابن الوليد رضي الله عنه فقال له على كم وافقتها قال على 1000 دينار او درهم قال له خالد لو طلبت اكثر ياأعرابي لاعطتك قال الاعرابي هل هناك اكثر من 1000 دينار فسبحان الله دليلهم على نهاية العالم من تاريخ امة قديمة وبعض المسلمين يمكن يصدقون بذلك وعندهم العلم الخاتم وجميع الامم اما جاهل ضاله لا تعرف من الدين شيء وامه سؤالت عن الحق فقالت لقريش ما عندكم من عبادة الاصنام خير مما عند رسول الله وهي امة مغضوب عليها. أمة محمد صلى الله عليه وسلم لقد اخفى الله الزمن لنهاية العالم لكي تستعدوا وتعينوا الناس على الهداية والتعرف على الطريق المستقيم فلا تعتزلوا الناس ما دام لهذه الامة امام وجماعه

هناك تعليقان (2):

umzug wien يقول...

كم ابغض الصهيونية التى استترت تحت عباءة اليهودية

die-nachrichten يقول...

الله يشرد بهم ياااااااااااااارب
متل ما شردوا اهلنا