الاثنين، 21 سبتمبر 2009

دورة الزمن

كم ان الله عدل

لانه خلق الزمن وجعل له دورة

ياخذ بها كل الناس

نعم كل الناس

ولن يكون لاحد البقاء

ولن يكون لاحد الذكر سوى من ترك عليها حدث فيذكر مدحا او ذمنا

فنظر ما انت تارك

نعم لن يبقى لاحد الدوام فالزمان له دورته


والعجب ان لكل واحد منا سقوطه فحذر ان ترتفع بدون مقومات

واهم المقومات التي يجب ان ترتقي بها ان كنت فردا ان تكون لك ذات تعلمها وتأدبها
حتى لا يكون سقوطك مدويا

اما على مستوى الدول فيجب عليها ان يكون لديها العدل والمساوات لكي تبقى الكبر فتره ممكنه

ولكي تره الارض اي امه يجب ان تتبع سنة الله في دورة الزمن فان الارض سوف يرثها عباد الله الصالحون المصلحون

ليست هناك تعليقات: