الخميس، 15 أغسطس 2013

عجبي لدولة تعلن الحرب ودول تطلب السلام

كلما نظرت الى البنية التحتية لدولة الاحتلال وهي تعلن الحرب واصبحت استراتيجية لها تخطط لها وتبدئها كلما ارادت حتى ركعت دول تكذب على شعوبها بنها دول .............. او دول داعمة ولكن من خلال نظرتي الى البنية التحتية لهذه الدول دول السلام ارى ان بنيتها التحتي اكثر من هزلية هذا يعني انها تدعوا لسلامة وهي تريد سرقة هذه الامة بزرع الهزيمة قبل ان تتحول الى جانب التفكير بالحرب نعم صدق رسول الله جعل رزقي تحت ضل رمحي والكيان اليهودي اخذ بهذا فاسبح رزقة تحت قدمة ومن البحر ومن الجو وله بنية استراتيجية في النواهي التالية:- 1- استراتيجية معرفية استراتيجية اقتصادية - استراتيجية عسكرية - تستراتيجية مالية - استرتيجية تعليمية - استراتيجية صحية - استراتيجية تنظيمية وقانونية - استراتيجية في بناء العدالة فيما بينهم وقل ماشئت اما دول طالبة السلام ان صدقناها في بعيدة عن السلام فيما بينها وبين شعوبها بل حتى بينها وبين عوائلها نعم نها اعجوبت التاريخ تعيد نفسها لكي تفرع على هذه الامة لكي تعود الى سابق عهدها بيد عدوها قبل يد من اوجدتهم لحرب هذه الامة لقد كذبوا عليكم للتخلوا عن دينكم وهاهم اليوم يذبحننا لكي نصدق مقالتهم انهم اهل سلام ولكن قبل ان اختم مقالتي امل من القراء ان ينتبهوا الى هذا العصر عصر الفتن لان الاعداء عرفوا كيف يتعاملوا معنا ولم نعرف كيف نتعامل مع الله

ليست هناك تعليقات: