الأربعاء، 28 يوليو 2010

الضياع

ان احداث العالم اليوم ترسم بريشتها ضياع العالم


ان هذا الظلم الذي يحدث وهذا القتل الذي يكثر يوم بعد يوم

يشير الى مصيبه كبيره


او زوال العديد من الدول

الان الظلم وعدم العداله


تشير الى فوضى


واذا حدثت هذه الفوضى غي بلد ملسح


يمكن ان يحدث ما لم يحدث في العالم من قبل


لذا يجب على العقلاء النظر في هذه الاحداث


ويجب ان يعملوا على تغيير هذا الظلم باي شيء حتى لا يحث ما لا يحمد عقباه


اني ادعوا كل صادق ان يعمل اي يعمل لكي نعمل على زوال هذا الظلم

واقامة العداله حتى ولو بالدعاء


ان العالم اليوم اصبح يحاول فيه من يجهل ما يفعل يوصل الناص الى نقطة الا عودة


كان هذا في الخط الايجاني او السلبي


وعلى العقلاء مهما صغر حجمهم يجب ان يعملوا على زيادة التوجهات الايجابية


ان دعات الحرب وتوجهاتهم الظلامية تقود العالم الى التصدم لا محالة

ليست هناك تعليقات: