الجمعة، 1 يناير 2010

الحقيقة في هذه الامة لعام 2009

ان الدول العظمى تراقب وبكل دقه حراك هذه الامة

نعم حراك هذه الامة

على الرغم ان الكثير من ابنائها هذه الامة غافلون عن هذا الجديد

نعم سوف تفاجىء هذه الامة العالم بمولودها الجديد على الرغم من جميع هذا الحذر من كل من يخاف من ان يظهر الله الحق لناس

ومن علامات قرب هذا المولود هذه الكلامات المعسوله من زعماء الكفر لاسلام وهم يحاربونه حتى وصلوا الى حرب اي مظهر من مظاهره مثل الحجاب في بلاد الدمقراطية والتحضر

والمأذن في بلد التحضر سويسرا وياعجبي من ذلك

نعم ان صمود هذه الامة على قلته فهو يمثل الشريان الصاعد لتغذية هذا الجنين

نعم ان اسلام علماء الدنيا يظهر لناس حقيقة ظهور هذا الحق

والى المزيد ان شاء الله

وذلك لخير الناس والتخلص من ضيق الدنيا الى سعتها ان شاء الله بالاسلام

ليست هناك تعليقات: