لاسباب عديده تنسحب العديد من الشركات من تطبيق نظام اوراكل للموارد البشرية ومنها
1- شركة العثيم
2- شركة جريدة اليوم
3- شركة صالح عبدالعزيز اباحسين
سوف اقوم بحصر هذه الاسباب والتي منها حسب علمي
- ضعف الشركات المنفذة لتطبيقات نظام اوراكل للموارد البشرية
- ضعف الشركات المطبقة لهذه النظم من ناحية توثيق الاجراءات والسياسات التي تعمل عليها
- توافقة الشركات المنفذه والشركات المطبقة بعدم التمييز بين فكرة التنفيذ والتحليل عند تنفيذ هذه النظم
Business Analysis
Implementation
لا تفرق بين هذين عند تنفيذ نظام اوراكل للموارد البشرية
- الخطأ الكبير الذي تقدمة شركة اوراكل عندما تعرض في بيع هذا النظم العديد من الميزات ومن اهمها ميزة نظام القدرات وهو مفهوم اساسي في نظم الموارد البشرية وترابط اجزاءه دون الاشارة الى الجهد المطلوب بذله لتطبيق هذا المفهوم حتى اصبحت الشركات المطبقة تنتضر هذا الجزء فتكتشف انها لم تطبق نظام الموارد البشرية بل تطبق نظام ملف العاملين وليس نظام الموارد البشرية الذي عرض عليها والذي تدفع به مبالغ كبير
مما جعلها في حاله تراجع هذا التطبيق وهذه الكلفة
- ان جودة التنفيذ والاخطأ التي تظهر بعد الاعتماد على كشوف الرواتب جعلها تهرب من النظام بشكل سريع حبث ان معظم الشركات المنفذه والسركات الاستشارية والشركات التي تفحص هذه النظم لم تقدم خبره يمكن الاعتماد عليها
هذا وسوف اعمل على متابعة هذا الموضوع لكي احصر هذه الاسباب
واني امل من الشركات المطبقة ان تتريث من هدم هذا التطبيق بعد ان بذلت هذا الجهد الضخم
هناك تعليقان (2):
ارجو تحديث المعلومه حيث انها نشرت منذ 2010 وبدون ابداء المعطيات الدالة على ما تم ذكر وانا احد الاشخاص الذى اقوم بتطبيق هذا البرنامج وتم تطبيقه بنجاح فى عدة جهات حطومية وخاصة من الكبر بمكان لاظهار وتحقيق قصص نجاح مره اخرى يصعب القول بشكل مباشر اسباب فشل المشاريع ولكن المكمن الاساسي يكون بادارة المنشأة محل التطبيق والاصرار على انجاح مثل تلك المنظومه الفعاله والمقاومة من قبل موظفي المنشأة تجاه التغيير وفضلا عن توفير المنشأة استشارى اعمال من قبلها وليس من قبل الشركة المنفذة حتى يتم التاكييد على دقة المتطلبات ومراجعتها واليتها وتوافقيتها لمتطلبات العمل للمنشأة وهو ما لا تقوم به المنشأت فى الكثير منها لغرض التوفير وتترك الموضوع ككل للشركة المنفزة وتغفر دو الاستشارى الذى يكون طرفها ومقابل للشركة المطورة ولكن فى النهاية شاكر ومقدر اثارة الموضوع .
تحياتي
محمد مهدي
شكرا لك اخي الكريم على المرور على المدونه واتمنا ان تستمر بعض مثل هذه التعليقات المفيدة وما اقترحته عين الصواب وسوف اعمل على تحديث هذه المعلومات في القريب العاجل حيث ان هناك العديد من الجهات قامت بتطبيق هذه النظم شكرا لك اخي الكريم
إرسال تعليق