دائما عندما يعمل الانسان بشيء من الحرص
او قل بشيء من الاخلاص
يجابه من المخلصين الصادقين
بهذه العباره
لا تكن ملكيا اكثر من الملك
اي لا تكن مسلما اكثر من المسلمين عند طرح قضايا العدل ورفع الظلم
لا تكن عربيا اكثر من العرب في الدفاع عن قضاياهم
لا تكن انسانا اكثر من الانسان ان كنت حيوان تريد ان تدافع عن انسانية الانسان في المحافل الدولية
يكفيك الدولار
يكفيك الكرسي
يكفيك الغواني
لان الايام اثبتت ان من يخلص سوف يصادف طبقة كلها
من القوياء
تنظر الى مثل هذا العمل البربري
بشيء من الازدراء
لانها لا تجيد العمل
فتفسر ذلك بالمحاولة لاحتلال المراكز
فلا تغيير
لذلك يجب ان تغيير
ولكن الحمد لله
فهناك ملوك اكثر من الملك
الحمد لله
لا يزال العالم بخير
حتى يمكن ملك الملك لمن يختار ليرفعوا
الظلم
ولكن بعد ان يخسر العالم الكثير من ما بناء او سيبني وصنع او ما سوف يصنع
نعم سيستمر الضغط حتى يتعب
الضاغط من ظلمه
وصبح المضغوط قوة تفجر
بل ان شرارة الاولى يمكن ان تكون من بعض ابناء الظالم
والايام بيننا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق