ان قصر قدراتي العقلية والمنطقية تشعرني باني متفوق لانها تدفعني للكثير من التساؤلات والبحث وبهذا احصل على الكثير من العلم وتطوير قدراتي ومهاراتي العقلية واني دائما اهتم بالنقاط التالية خاصة اذا كانت التساؤلات في امور الدين. والحمد لله ان الاسلام دين الكمال بقرأنه وسنته والكثير من قول علماءه الربانين.
وهنا عندما اسئل عن ما يشكل عليه مع المختصين في ذلك العلم يكون موقفي على ثلاث زوايا.
الزاوية الاولى: ان لم افهم شرح او اجابت سؤالي من قبل ذلك الفاضل لاعمل بالاتجاه لتالي وهو بان مفردات هذا العلم لا املكها لكي افهم شرح ذلك العالم. لهذا اولا اتوجه بتهام نفسي. لهذا اعمل على البحث في هذا المجال اذا كان سؤالي عليه عمل او ارجوا منه فائدة(المشكلة فيه)
الزاوية الثانية: ان يكون شرح ذلك الفاضل ليس منطقي وهنا احاول معه لكي يوضح لي ما اشكل عليه واذا لم يستطع اذهب لمن هو افضل منه يستطيع توصيل ذلك لي او قل يعرف مفاتيح المنطق بشكل افضل (مشكله في ذلك الفاضل)
الزاوية الثالثة: اتلمس في بحثي مااريد بشكل فعلي هل انا اريد الكيفية خاصة اذا كان ما اسئل عليه فيه شيء من الغيب. اذا كان هذا مرادي فان الكثير من الفضلاء لا يستطيعون توضيح ذلك حسب علمهم الحالي والادوات زمانهم الحالي وهنا اعرف ان هذه المسئلة مسئله بحثية يمكن ان احصل من خلالها على جائزة نوبل مثلا ويمكن ان اطمئن بالبحث في مسائل القدماء المتماثله مع سؤالي وكيف رد العلم الحديث عليها لكي اعرف ان هذا الدين لم يأتي لزماني فقط انما لقيام الساعة وسوف يأتي زمان يبره علما ذلك الزمان على ما لم استطع فهمة او تقديره
نعم ان الله خلق العقل وخلق كل شيء ومن بذل حصل ما يمكن ان يوفقة الله اليه لكي يرفع مقامة في العالمين
وبهذا نستطيع تطوير قدراتنا المهنية والعقلية والاجتماعية والثقافية والجسدية بالاضافة الى العقلية حتى يكون العقل لنا مرشدا الى الخير والنور وليس مظل اللهم اهدنا لما ينفعنا وينفع الناس جميعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق