لم اجد في هذا الزمان اكبر من المعاصي تخلط على الانسان صورة هذا الزمان ان الصراع الدائر اليوم على الاسلام بختلاف صورة على مستوى المنهزمون من المسلمين او تقوي الاعداء على ضعفنا ولكني اعجب عندما ارى من الغرب اسلام نوعين من البشر
الاول: اسلام الكثير من علماء الغرب او قولهم الحقيقة
ثانيا: اسلام النساء في الغرب
ان الاولى تبرهن على قوة حجة الاسلام وهزيمة الثقافة الغربية
والثاني كذب كل الابواق على عدالة الاسلام وخاصة مع النساء
ان هذا لعجب والله
لهذا لم ينفع كل الذين يهاجمون الاسلام ابواقهم حتى وصل الاعلام الى مستوى الحضيض في ما يطرحة حول الاسلام وانه لن تقوم له قائمة ولو التفت قليلا لراء الاسلام من خلفة شامخا
كل ما فعلته هلويد ذهب وكان ما انفق حسره عليهم
لهذا يتقدم الكفر والنفاق لقتل الابرياء على صور ومختلفة وبطرق مختلف حتى اصبح يفضح عملاءه المتخفين منذ عصور
ولكن الزمان لن يرجع وسوف ينفقون ما انفقوا وسيقلبوا ان شاء الله تحقيقا لا تعليقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق