حاولة ان استقراء علاقة الامل باليأس والتفاؤل
فوجدت ان اليأس بحر متلاطم الامواج
كل قاذورات آلم فاالحياة تصب فيه
فصنع الامل جسر حتى يسير عليه الناس
وكان التفاؤل الحذاء الوحيد الذي يمكن ان يلبسه الانساب لسير على طريق الامل لكي
يصل الى غاياتهم في هذه الدنيا
فاذا الانسان لم يرى الى بحر اليأس
كان الغرق مصيرة
واذا رأى الجسر فقط
لم يعش الا في الاحرم
اما اذا لبس حذا التفاؤل
وسار لتحقيق احلامة فلا بد ان تتحقق
بكرم الله على العباد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق