امل من كل من يقراء رسالتي هذه نشرها لتكون حجه على كل من يقراءها من اليهود او من يساعد اليهود ايمانا منه بحقهم وليس لهلاكهم كما يفعل الكثير من من لا يحبون اليهود
الى جميع يهود العالم ارسل هذه الرسالة
انا مسلم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم الامة الرحيمة بكل الناس لان الناس عيال الله ومحمد ارسل لكي يخرج الناس من عبادة العباد الى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا الى سعتها وجنة عرضها السموات والارض
هذه رسالتي لكم امل الرجوع الى القرأن وقراءة ما جاء بحقكم من العلو في الارض وما سوف يحدث لكم بعد ذلك
لقد اتم الله وعده لكم وها انتم الايوم في فلسطين والعالم يمدكم بكل ما يسهل عليكم الاجتماع في هذه الارض نعم العالم كله يمدكم من يحبكم ومن يكرهكم يمدكم بما يساعدكم على التجمع في هذه الارض حتى اصبح التعدي على أسم السامية جريمة نعم جريمة لقد اصبحتم من خلال جميع المنظمات بشكل مباشر أو غير مباشر تحكمون العالم او تتصرفون في مصائر الشعوب هذا وعد الله واليوم جاء الله لكم برحمة وانتم تشاركون بها هذه سوريا امامكم يعمل العالم على حرق اجساد المؤمنين بطرق عديده لقد ربيتم الرافضة وهم يعملون على حرق السنة لكي يزكونهم نعم لكي يزكونهم لكي يخرجون منهم من يقف على ابواب فلسطين لكي يتم الله نوره بهم نعم انها أية لكم ورحمة من رب العالمين أية أخيره فهل انتم مستمعون سوف ترون كيف يخرج الله من سوريا من سوف يعملون على تحقيق أمر الله
يا يهود نحن المسلمون ندعوكم قبل فوات الاوان الى الرجوع والايمان نعم والايمان بان محمد صلى الله عليه وسلم حق لان الايات اليوم اوضح من الامس نعم اوضح من الامس سوف لقد قص عليكم اجبار الاولين ولم تكذبوه بما أخبر وقد عاشرتموه ورأيتم ما كان عليه وما عندكم في كتبكم وقد قص علينا لهذه الايام ونحن رأينا ما قص فهل انتم ترون ما نرى لا تغتروا بما تملكون لن ينفعكم كل ما تملكون ومعكم العالم بجميع انواعهم حتى من المنافقين من هذه الامه الذين سوف يعملون الكثير الكثير لوقف خروج هؤلاء سوف يعملون على مساعدتكم لذهاب الى جهنم ادعوكم باسم الله الرحمن الرحيم بان تفيقوا من هذا الغرور لان أمر الله لا مرد له والتاريخ الذي تعلمونه انتم قبل كل الامم حقيقته قادمة فهل بلغت اللهم فشهد والتسمع جارة اليهود والتي وضعت يدها مع الشيطان الاكبر الذي تسميه في حرب سوريا فالقول لهم ايضا ولكل من دار وجهة عن نصرت المسلمين في سوريا الله يصنعهم على عينه فمن يساعدهم................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق