عصر الحرية
عصر سفك الدماء
عصر الظلم بالقوة
ان الظلم شيء عظيم عند الله
لهذا يجب على جميع الناس الابتعاد عنه
وان اعظم درجات الظلم لنفس الاشراك بالله والجزاء يكون عظيم في الاخره لهؤلاء
اما جزاء سفك الدماء فهو في الدنيا والاخره معنا
ومن خلال استعراضي لهذا النوع من الظلم في الامم السابقة
ان الله يمهل هذا الظالم لكي يتوب ويوسع عليه في الدنيا حتى يتوب
وتكثر النذر له
حتى يتوب
والعقاب من جنس العمل
ومن ملاحظتي لمن يسفك الدماء في هذه الايام
هذه الدولة الطاقية الكبيرة
التي اعطاها الله من صنوف القوة
وما استخدمتها الا في سفك الدماء بالباطل
لهذا سوف يكون عقابها من جنس عمل الذ تقوم فيه
دماء في كل مكان في بلادها وعلى ايدي ابناءها
وما ذلك على الله ببعيد
انصح الجميع الابتعاد عن سفك الدماء بعد المشرق عن المغرب
وان استطعتم فاكثر
ان ازهاق الارواح تعدي على حق الرب عزوجل
ومن يستطيع ان يستحمل عقاب الله
وانه قريب ولكن الناس يرونه بعيد لجهلهم بسعة برحمة الله على العباد
وقد جئت النذر لهؤلاء ولكن لا احد يرى والا احد يسمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق