هذه وجهة نظر رجل عاش الاحداث متأثرا بها ولم يستطع ان يأثر بها من عام 1979 وحتى عام
2009
في ارض الاحداث منذ ان خلق الله الارض وهي ارض الاحداث
والتاريخ واحداثه تمر فيها ويسجل على ارضها وغيرها من الاراضي لا تحمل من التاريخ الا فتره محدوده وليس لها امتداد يعرف
هذا الكتاب من مذكراتي وتساؤلاتي وتأملاتي بالاحداث رصدتها وليوم اعرض ملخصا لها لتأليف كتاب فيها وأني لا استغني عن توجيه وتصويب كل القراء الكرام
محتويات الكتاب
الباب الاول - الصرعات العالميةوظهور ايران بالثوب الشيعي
الباب الثاني - حرب افغانستان ودور المسلمين وامريكا فيها والحرب التاليه
الباب الثالث - نزول امريكا بنفسها لرعاية مصالحها بالعالم
الباب الرابع - تخوف دول اوربا من الصراع الدائر وتكوين وحدتها والابتاعد عن امريكا
الباب الخامس - الامتداد الصفوي والدولة الرافضية وحرب الخليج ودور دول الخليج فيها
الباب السادس - البترول ومصادر الطاقة وبروز الصين من عام 1979 وحتى 2009
الباب السابع - سقوط الدمقراطية كفكرة مشرقة على يد صناعها بعد تجاوز امريكا المبادىء
الباب الثامن - محور الصراع والمشاركين فيه في بلد الانبياء
الباب التاسع - دور اهلها والعرب في سقوط فلسطين
الباب العاشر - الاتراك نموذج ام طعم اخر
الباب الحادي عشر - الامارة الاسلامية في افغانستان امل وتحدي
الباب الثاني عشر - 11 سبتمبر فكر ام خيال وبداية التاريخ جديد
الباب الثاني عشر - خروج امريكا عن النص وبداية سقوط الامم المتحدة
الباب الثالث عشر - الهجوم على السودان وحرب الصومال
الباب الرابع عشر - الهجوم على افغانستان وسقوط الامبراطوريات عى ارض الاسلام
الباب الخامس عشر - غزو العراق للكويت من كان السبب فيه وسقوط ال
قومية العربية
الباب السادس عشر - هل اضطرت امريكا لعاصفة الصحراء الاولى والقلوب لدى الحناجر
الباب السابع عشر - التراجع والحصار الظام وحتلال العراق وقتل الاسرى
الباب الثامن عشر - من تراجع على وحدة اليمن وحرب اليمن من ورائها
الباب التاسع عشر - الدول الصامدة والدور المستقبل في قضايا الامة الرئيسية
الباب العشرون - التحالفات الاصدقاء والاخوان مع العدو وحرب غزة
الباب الواحد والعشرون - احداث الارض وعلاقته بالظلم والفساد الذي يقع عليها
الباب الثاني والعشرون - ملخص الرؤيتي للمستقبل المشرق
وللجميع الشكر والتقدير لكل توجية يصلني من قراء هذه المقدمة في المقال القادم سوف اعطي فيه ملخص عن كل باب من هذه الابواب ان شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق