زمن المقايضات والرئيس الأسود والرسائل المطلوب فهمها من خلاله
انها عملية تصحيح متأخره
لم تعطي الدعاية والاعلان لهذا البلاد مكانته
لم يتمكن كل انواع المكياج من ستر العيوب التي اصقطت هذا العملق القطني
ان الزمان والمكان يتحدثان عن كوارث بتزعيم رجل اسود في هذا المكان وبهذا الزمان
انها رسائل لا يفهمها الا المجانين ولا يستطيع ادراكها الا الاغبياء من الناس
الزعيم
رجل عادي – رجل اسود – رجل ليس وراءه عصابات والبلاد فيها اكثر من 150 فرق عسكرية تحملجميع انواع الاسلحه – رجل شبه فقير وان جمع المال – رجل له تراث اسلامي – رجل تم صناعته على طريقة هولويد – رجل قدمت له هولويد قبل ان يرشح ليكون رئيس
المكان
دولة اليمين المتطرف – دوله عنصرية الون الابيض – دولة تحكمها عصابات – دولة فيها العنصر الابيض متسلط – دوله تدعي حقوق الانسان والحريات وهي اول دوله القت القنبله النووية على الناس جميع الناس في مدينه – دوله خرجة عن مجلس حقوق الانسان – دولة قتلت ملاين البشر خاصة الاطفال وما العراق عنها بعيد - دولة تدعم المتكبرين والطقاه
وتقتل السجناء وتدعي دعم الحريات
هذا زمن خضوع المسلمين بشكل عام – زمن بيع الاعراض والدين – تخلي العلماء عن دورهم – زمن انحطاط الاخلاق في العالم
انها عملية القلب المفتوح ومن هو الجراح الفاشل وما هي ادواته صواريخ على رؤس الناس وتهديد ووعيد هل هو زمن المقايضة كما حدث في بلاد العرب
- ارض بحكم
- قضية بارض
- دين بستمرار في الحكم
- حرب على القييم بمناصب
نعم انه زمن المقايضة لقد تم ممارست هذه المقايضة في بلاد العرب من خلال ملفات متبادله على مستوى القضية الرئيسية قضية الاقصى حتى اصبح اليهود يسيطرون على مجمل فلسطين اما الاجزاء التي لم يسيطروا عليها اما محاصرة بمساعدة الجميع او بايدي اناس التاريخ لن يرحمهم
نعم انه زمن المقايضه حتى يكون الذئب بريء من دم يوسف عليه السلام شخص له تاريخ اسلامي مرتد يريد ان تعاقب الرب بيده هذه الامة لتصبح يد النصرانية المتطرفة طاهر من دماء الابرياء ولكن هذا ينطلي على من صنعتهم الايدي الاثمه
انه زمان يعجز الانسان وصفة والمخطط شيطان من الانس ولكن الله لهم بالمرصاد ويخرج من هذه الامة من يعيد لها دينها رضي من رضي وليسخط من يسخط
وهذه البشارات في الافق
بدا الناس رغم كل هذا يدخلون في الاسلام افواج
فهل تعيد يهود الكره لهذه الامة وتبدأ الجريم الكبرى وان كان قتل المسلمين اكبر جريمة ولكن الاحساس مات مكثرت ما قتل قادة المسلمين ابناء امتهم في العديد من المواقع
هل هذه العملية تريد ان تقول لناس أي فقراء العالم اننا نحن البلد الحر يستطيع أي شخص عندنا يكون رئيس
ولكن ما هو الثمن
ما هو مصير هذا الرجل ان سلم من الاقتيال على ايدي السود اولا
لانه لن يستطيع ان يعمل لهم شيء
او على ايدى البيض بعد ان يفشل في دفع الثمن المطلوب لهذه العملية الجراحية
انها افكار طبخت من سنوات لكي تحل بعض المشاكل
ولكن الزمان غير الزمان
ومن المعلوم بضروره نحن المسلمون لا نفرق بين ابيض واسود الا بتقوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق