سبق لي ان تحدثت عن سقوط القومية العربية بدخول صدام الى الكويت نعم لقد مضى علينا اكثر من 21 عام على ذلك ولم نسمع احد يتكلم عن الدمقراطية اليوم او بعد دخول صدام الى الكويت واليوم بعد العديد من التجارب على تطبيق ما يسمى الدمقراطية في بلاد العرب سوف لن نسمع بها بعد هذه الاعوام المريره من تطبيقها في ليبيا في الستينا من القرن الماضي وكذلك في فلسطين والجزائر واليوم في القرن 21 تعمل جميع القوى الانبريالية والعلمانية الغربية والامريكية على اسقاطها بسبب انها جاء بوحدة الامة وليس بمن يبيع الامة نعم هذا ما حصل لهذا اليوم تنتحر هذه القوى بيدها لا بيد عمر وسوف لن يكون هناك حل مع هذه الايدلوجيات سوى الاسلام وبالفكر الاسلامي وحدة وهو الجهاد نعم فقط بواسطة الجهاد يمكن توحيد الامة واستعبادها لبها وحده ليذوق الغرب نعمت الاسلام والايمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق