صعب اليوم ان نقول ان هناك انفتاح إيجابي
لوجود عوامل كثيرة منها يطالب بالانفتاح
واخر يضغط لمثل هذا النفتاح
وقوي يعاقب على عدم الانفتاح
أي نفتاح يقصدون
كل مجموعة لها قصد بهذا الانفتاح
وذلك لتحقيق المقصد الذي يسعون له منذ القدم
الانفتاح الذي نسعى له هو الانفتاح الايجابي وسط هذه المعوقات
ونحن نعلم بان خصمنا القوي سوف يخطف مننا هذا الانفتاح لقدرته على تسير الدفة
ولكن رغم كل هذا يجب علينا ان نسعى الى انفتاح ايجابي
نستطيع من خلاله تحديد نقاط القوه لدينا لكي نتمسك بها
ونحدد نقاط الضعف ونعمل على سدها او رفعها او تقليل المخاطر التي تأتينا منها
حتى يمكن لنا ان نرى الفرص المتاحه التي يمكن ان يكون لنا دور فيها
وكذلك يمكنا هذا الانفتاح الايجابي من معرفة المخاطر التي تحيط بنا لكي نعمل على ايجاد سبل لها لتجعل لنا مكان في هذا العالم
اهم شيء نعرف قوتنا واهم هذه القوة هي هذا الدين الذي نرها في هذا العصر الوحيد في الساحه يدافع عن نفسه كما انه يدافع عننا بشكل غير مباشر
في هذا الزمان الذي اصبحت امكانيات التواصل بيد افقر الناس
نعم ان اقوى ما في ايدينا هو هذا الدين الذي اصبح يجتذب اقوى الناس
من العلماء وقادة الفكر
يجب ان نعمل على القتراب منه من خلال هذا الانفتاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق