لماذا لان!!!
لأن الكثير من مشاكلنا سببها قلت المعرفة بقدراتنا وامكانياتنا وتحديد الاهداف
رغم وجود الكثير من الاعداء يتربصون بنا
اقول هذا في وسط هذا الزحام الكثيف من المتغييرات التي بعضها أو الكثير منها تم صنعة في مصانع على نار هادءى لتسهيل متطلبات اعداءنا
اقول هذا من وجهة نظري انا فلا يعاتبني احد
ولكن فالنتدارس هذا الكلام نعم لقد اطلت علينا حادثت تونس
واني على ثقة كبيره انها مصتنعة من خلال نقطتين:-
- تم التسهيل للاحداث (والاحداث موجوده في كل بلد اسلامي )
- اما فوز الاسلاميين فهو هدف امل منهم ان يعوا ما يراد منهم عند تسلم القيادة
نعم هذا امر يراد
والاسلاميين لا يستطيعوا تحقيق ما وصلوا اليه فاليعلموا ذلك والتعلموا كذلك ان الذين سهل ذلك لهم يريد منهم احدى الصورتين وهي
- اما التسليم بما يريدون منهم أو يسقوان فيما يدعون لهم
- او ان يكابروا فيسقطونهم بما اعدوا لهم من مشاكل كثيره لا يستطيعون تخطيها
واني ارى اولا ان نعرف هذه الحقيقة ونعمل على النقاط التالية
- هناك تنازلات يمكن التخلص منها في اي وقت
- وهناك تنازلات لا يمكن التخلص منها ابدا وهي مضرة في مسار هذه الامة بغض النظر من يقود دفة الحكم الان (اخوان او سلفيون او حتى متصوفة)
لهذا ارى ان يتم توسيع دائرة الاستشارات والاكثار من الاحزاب وعمل مندوبين بين هذه الاحزاب وان تنازلنا فيما بيننا فنعم ذلك حتى تكون سرعتنا اكبر وقدرة العدوا اقل في متابعة حركتنا
نعم العدو يريد السقوط لنا كما ذكرت
- كان ذلك السقوط بايدينا
- او بيده هو أو بيد من هم لم نتعرف عليهم بسبب عدم قدرتنا
فماذا نحن فاعلية
امل زيادة المعرفة والاحاطة قدر الامكان بمخططات الاعداء وان ننتبه لمن يتقرب لنا وهو عدوا وهو يرتدي ثياب النازكين او الناصحين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق