على اختلاف مستويات القيادة في العالم العربي والاسلامي
تحب وتقرب المطبلون
وهي تعلم انهم مطبلون لا ينفعون في السلاء والا في الضراء
نعم ينفهون عن النفس من خلال تطبيلهم على اختلاف اشكاله
ولكن هم عمى الادارة دائما
هو الذين يبلطون السوارع عندما يمر الرئيس
هم من يزرعون النخيل في اماكن الاجتماعات ثم لا تراها
هم الذين يحسنون قول الحاكم وان كان خطأ
هم من يزورون الحقائق
هم اول من يتنحى على الحاكم اذا سقط
بل يعملون على اختلاق كل ما يساعد على تقريبه من المشنقة او الاعدام بجميع اشكاله اذا سقط من الكرسي
نعم المطبلون هم شقاء الحكام على جميع مستوياتهم
فهل يعي كل من اصبح بيده امر من امور الامة هذه الفئة
ولا اقول ان الساحة ستفضى منهم
ولكن على الاقل ان لا يستشاروا في امر الامه
ويكون وضعهم الطبيعي للاضحاك فقط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق