ان احداث العالم اليوم ترسم بريشتها ضياع العالم
ان هذا الظلم الذي يحدث وهذا القتل الذي يكثر يوم بعد يوم
يشير الى مصيبه كبيره
او زوال العديد من الدول
الان الظلم وعدم العداله
تشير الى فوضى
واذا حدثت هذه الفوضى غي بلد ملسح
يمكن ان يحدث ما لم يحدث في العالم من قبل
لذا يجب على العقلاء النظر في هذه الاحداث
ويجب ان يعملوا على تغيير هذا الظلم باي شيء حتى لا يحث ما لا يحمد عقباه
اني ادعوا كل صادق ان يعمل اي يعمل لكي نعمل على زوال هذا الظلم
واقامة العداله حتى ولو بالدعاء
ان العالم اليوم اصبح يحاول فيه من يجهل ما يفعل يوصل الناص الى نقطة الا عودة
كان هذا في الخط الايجاني او السلبي
وعلى العقلاء مهما صغر حجمهم يجب ان يعملوا على زيادة التوجهات الايجابية
ان دعات الحرب وتوجهاتهم الظلامية تقود العالم الى التصدم لا محالة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق