كثيرا ما اسمع تحديات تواجه الاسلام من الاعداء على اختلاف منازله من هذا العداء، وكوني من المحبين لهذا الدين شددت المئزر لكي اكون عون لجميع الناس لكي تصلهم رسالة الاسلام فكنت أقراء العديد من الدوريات وفي العديد من سفرياتي اكتشفت امر خطير اعرضه على جميع المهتمين من المسلمين واعداء هذا الدين لكي نكون علم مم يخطط لهذا الدين.
أن أول اعداء هذا الدين هم:-
- المسلمين انفسهم واولهم العلماء الذين يعلمون العلم ولا يعملون به
- المسلمين انفسهم ومنهم الذين يدعون الى الله بدون علم
- المسلمون انفسهم الذين لا يحاولون ان يتعرفوا على بعضهم البعض من الذين علموا العلم وعملوا به الان انهم لا يحاولون ان يجمعوا صفوفهم والواحد منهم يعمل لوحده
- عدم تطبيق احكام الاسلام فيما بيننا
- عدم التراحم بين المسلمين
- انخفاظ في عدد الذين يقيمون الشعائر
- صفات بارزه فس من يعملون لاسلام وهي
* عدم التساعد فيما بيننا
* عدم استخدام الوسائل الحديثة.
* عدم الاهتمام بالتوثيق.
* عدم نشر الاعمال التي نقوم بها.
نعم ان الفريق الاول خطر على الاسلام والثاني كذلك واني اسئل الله للفريق الثالث الرحمة وادعوا له من كل قلبي ان يحاول التعرف على اخوانه في الساحه لكي نساعد بعضنا البعض حتى لا نكون فتنه للكافرين أو حتى لضعفاء من المسلمون الذين غرتهم الحياة الدنيا وزخرفها ونسوا حمل الرساله لناس اجمعين حتى يسود العدل والمساواة بين بني البشر ولكي يعبدوا الله الواحد
اما اعداء الاسلام وزعيمهم ابليس وعلى الرغم قوتهم وما يحملوا من عدادا وعده فهم اهون على الله من جناح بعوضه فليس لهم وزن ولا يستطيعون ان يقفوا امام هذا الدين ولكن ان وقفنا نحن المسلمون بهذه الاوصاف امام هذا الدين فهذا ما اخشاه ان يستبدلنا الله ولا حول ولا قوة الا بالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق