ان الدول العظمى تراقب وبكل دقه حراك هذه الامة
نعم حراك هذه الامة
على الرغم ان الكثير من ابنائها هذه الامة غافلون عن هذا الجديد
نعم سوف تفاجىء هذه الامة العالم بمولودها الجديد على الرغم من جميع هذا الحذر من كل من يخاف من ان يظهر الله الحق لناس
ومن علامات قرب هذا المولود هذه الكلامات المعسوله من زعماء الكفر لاسلام وهم يحاربونه حتى وصلوا الى حرب اي مظهر من مظاهره مثل الحجاب في بلاد الدمقراطية والتحضر
والمأذن في بلد التحضر سويسرا وياعجبي من ذلك
نعم ان صمود هذه الامة على قلته فهو يمثل الشريان الصاعد لتغذية هذا الجنين
نعم ان اسلام علماء الدنيا يظهر لناس حقيقة ظهور هذا الحق
والى المزيد ان شاء الله
وذلك لخير الناس والتخلص من ضيق الدنيا الى سعتها ان شاء الله بالاسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق