كم ان الله عدل
لانه خلق الزمن وجعل له دورة
ياخذ بها كل الناس
نعم كل الناس
ولن يكون لاحد البقاء
ولن يكون لاحد الذكر سوى من ترك عليها حدث فيذكر مدحا او ذمنا
فنظر ما انت تارك
نعم لن يبقى لاحد الدوام فالزمان له دورته
والعجب ان لكل واحد منا سقوطه فحذر ان ترتفع بدون مقومات
واهم المقومات التي يجب ان ترتقي بها ان كنت فردا ان تكون لك ذات تعلمها وتأدبها
حتى لا يكون سقوطك مدويا
اما على مستوى الدول فيجب عليها ان يكون لديها العدل والمساوات لكي تبقى الكبر فتره ممكنه
ولكي تره الارض اي امه يجب ان تتبع سنة الله في دورة الزمن فان الارض سوف يرثها عباد الله الصالحون المصلحون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق