في 1987م دعيت لعمل نظام لمتابعة الاسهم في السوق السعودي لأحد التجار العملين في الاسهم وقد اشتهدت في هذا العمل أيما اشتهاد في انواعي التالية:
متابعة اعضاء ادارة لشركات في سوق الاسهم لتعرف على توجهاتهم وقدراتهم.
تحليل ميزانية الشركة بالشكال مختلفه.
متابعة استثمارات الشركات في سوق الاسهم.
شراء وبيع الشركة لإسهمها من قبل وسيط يمكن التعرف عليه بطرق خاصة.
امكانية دراست تضخمات الشركة وجوانبها المختلفة.
نشاط الشركة ووجوده في السوق والاستيراد والتصدير لهذه السلع.
وقضايا كثيرة على مستوى المخزون والعملات التي تهتم بها الشركة واهم المساهمين فيها.
وبعد كل هذه الدراسات التي تم رصدها وحتى عام 1990 كان لي القرار التالي
مادام الطماع موجود!!! كان النصاب بخير.
أي ليس هناك سوق اسهم حقيقي كما هو متعارف عليه في الاسواق العالمية
انما هناك طماع ولصوص
طماع لا يعرف كيف يسيطر على طمعة ولص يدخل البيوت واهلها في سبات عميق جدا
بلد يستثمر مليارات في سوق لا يعرف قواعدة وليس لديه المعرفة في هذا السوق
فاز عدد قليل من الناس في هذا السوق وجاءتهم الطامة الكبرى من لصوص اكبر فذهب المال واصبح البلد في ايدي اناس عليهم ديون كثيره فهم ينتظرون من يشتري هذا البلد وقهم قادرون على البيع ومن كان يحفر هذه الحفره يعرفهم تماما والله يستر علينا وعليكم.
وهذه الاسهم وقبلها توظيف الاموال الصانع والمبتكر واحد والقتلى والضحايا همهم اهل البلد المساكين والسكينه واحده فمن يدري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق