أنقل لكم ملخص تقرير الأمم المتحدة يقول التقرير وبعبارات جدا جميلة ومختصر صيف فيها عناصر تنمية الموارد البشرية حيث قيول التقرير
معادلة التنمية الإنسانية تنطوي عملية توسيع الخيارات الأنسانية على ارتباطها محوريا بموضوعين
الأول : القدرات/الجدارات والفعاليات
ثانيا : الفرص المتاحة
أما فعاليات الإنسان فإنها تشير إلى تلك الأمور القيمة التي يقوم أو يتمتع بها الأنسان مثل التمتع بالتغذية الجيدة أو الحياة الجيدة أو المشاركة والمساهمة في العمل المتمع
وفي الجانب الآخر فإن القدرات/الجدارات/المهارات الخاصة لكل أنسان تنطوي على منظومه مختلفة من الفعاليات التي تحققها الأنسان فهي تعكس الحرية التي يمارسها الأنسان لتحقيق هذه الفعاليات وتوسع خيارات الأنسان يعني تكوين وتعزيز قدراته/جداراته/مهاراته ويمكن عمل هذا من خلال تنمية الموارد البشرية: الصحة والتغذية الجيدتين والتعليم بما فيه أكساب القدرات/الجدارات/المهارات
غير انه لا يمكن استخدام القدرات ان لم تتوفر الفرص لذلك سواء كان ذلك على سبيل التمتع أو الأنتاجيه أو المشاركة الإجتماعية والسياسية والثقافية ويمكن خلق الفرص القتصادية من خلال الحصول على الموارد المنتجة مثل القروض وفرص التشغيل.
كما ان الفرص السياسية تحتاج إلى حياة سياسية وظروف متاحه وعليه فإن التنمية الأنسانية تعبر عن معادله هي كالآتي
القدرات الأنسانية = الفرص الأقتصادية والسياسية والأجتماعية
يجب علينا ترك الحديث عن الحظ
الناس تعمل ووصلت الى ما وصلت إليه
ونحن نتخلف حتى بستخدام عقيدة الاسلام بسبب عدم الفهم الصحيح
الدكتور يقتل الناس ونقول قضاء وقدر
ابنائنا لا يجدون عمل بسبب ما صنعته ايدينا ولم نزل نوظف الكفائات الفاشلة اسف ان سميتها كفاءات
طعامنا ياتي من دول تناصبنا العداء ولدينا مختبرات جودة ونوعية ومواصفات ومقايس ولم نجد من يحمينا منهم
ايتام نحن على موائد ....................
ابنائنا في بيوتنا لا تتاح لهم الفرصة لكي يسكلوا قدراتهم بسبب تجبر الاباء وهم يرددون محمد صلى الله عليه وسلم قدوتنا ياسبحن الله ما هذا الادعاء
مدارسنا لا تدري لماذا أوجدت وما هو هدفها أخطأ بعض المدرسين فجاءت الوزراة بكل من يهين المدرس حتى الطفل يهين المدرس ولم تستطع ان تعمل شيء لانها تعطي المدرس الراتب اصبحت تملي عليه فشلها
الشرطة التي تحفظ الامن لا تعرف سوى الضرب والتعذيب والاهانة للوصول للمجرمين ويامى في السجن مظاليم
ماذا اقول نريد الشورى في الحكم ونحن في بيوتنا جبابره مثل..................
هذا تعليق فقط وليس هو الموضوع الذي اريد ان أشير اليه في بحثي الطوير
جيل معاصر يحب الله ورسولة ويصنع أمة